استخدام المكونات الطبيعية، مثل المكسرات المطحونة، وفرك الجلد بها.
التنظيف الفعال يزيل هذه الشوائب ويساعد في الحفاظ على صحة البشرة.
الحكة العامة، والتي قد تكون أحياناً ناتجة عن حالة معينة إلا أنها في الأغلب غير مؤذية، وقد تنتج عن زيادة تدفق الدم إلى الجلد أو زيادة تمدد الجلد، بالإضافة إلى أن زيادة حساسية الجلد لبعض المواد، مثل الكلور الموجود في برك السباحة، قد يؤدي إلى حدوث الحكة.
تحتوي الخضار على الكثير من الألياف والماء مما يجعلك تشعر بالشبع مع سعرات حرارية أقل، لذا يُنصح بإضافة أنواع الخضروات المختلفة في الوجبات.
الأمر الأهم هو استشارة أخصائي الرعاية الصحية أو أخصائي الجلدية قبل استخدام أي منتجات جديدة أثناء فترة الحمل.
اختيار منتجات مناسبة وخفيفة على البشرة ولا تسبب لها تهيجًا.
تجنب المنتجات القاسية: بعد التمرين، تجنبي استخدام المنتجات القاسية أو ذات التركيزات العالية التي قد تسبب تحسساً للبشرة.
تحفز فوائد الحبة السوداء عليات الأيض أثناء إنقاص الوزن.
تناول الطعام أثناء مشاهدة التلفاز يزيد من كمية الطعام المُتناولة، لذا يجب الابتعاد عن ذلك.
يتم استخدامه في هذه المرحلة من روتين العناية بالبشرة. يتم تطبيق كمية قليلة على المنطقة المتضررة و الانتظار قليلاً حتى يجف و تمتصه البشرة.
من انقر على الرابط المهم دائمًا العناية بالبشرة، وذلك للحفاظ على صحتها والوقاية من العديد من المشكلات التي يمكن أن تصيبها.
حاولي ممارسة التمارين الرياضية الخفيفة، وحاولي المشي يوميًّا قدر استطاعتك.
العناية بالبشرة للحامل قد لا تعني بالضرورة شراء مستحضرات باهظة الثمن، فيوجد العديد من المكونات الطبيعية التي قد يساعد تطبيقها موضعيًّا على البشرة على تحسين مظهر وصحة البشرة خلال الحمل، إليك قائمة بأهمها:
تعاني الحامل أيضاً من فرط التصبغ في مناطق معينة من الجسم، حيث تلاحظ الحامل أن بعض الأماكن في جسمها أصبحت أغمق، ويعتبر هذا العرض من العلامات المبكرة للحمل، والذي يظهر بوضوح أكبر عند النساء ذوات لون البشرة الأغمق، وبالأخص حلمة وهالة الثدي، بالإضافة إلى أن المناطق المتصبغة الأخرى مثل الشامات والنمش قد تصبح أغمق.